بحث خطير عن التلوث ''''''''''''''''

مفاجأه للطلاب اللى مشتركين فى مسابقات رعايه الشباب

حصريا بحث عن التلوث جامد جدا

وان شاء الله فيه ابحاث تانيه كتير




المقدمة


لقد كان التقدم الصناعي والتكنولوجي الكبير الذي حدث نتيجة الثورة الصناعي أثر كبير جدا في إحداث مشكلة التلوث البيئى كما أدى إلى إحداث ضغوط هائلة على توازن النظام البيئى ومن ثم على الموارد الطبيعية خصوصا تلك الموارد غير المتحدده .

ان المشكله التى سوف نجرى عليها موضوع البحث انها من اهم المشكلات المعاصره المستقله فى حياتنا اليوميه ان مشكله التلوث تعانى منها جميع الدول الاسلاميه والعربيه ودول الغرب ودول الشرق الاوسط وان جميع دول العالم تجرى ابحاث ودراسات لحل مشكله التلوث البيئى , والان نبدء لحل مشكلات البيئه فى الوقت الحاضر فنجد مشكلة تلوث البيئه التى تتمثل فى تلوث الهواء وتلوث المياه تؤثر على صحة الانسان ويجب حل هذه المشكله لانة أصبحت حياة البشرية فى خطــر.





تصورات حول التلوث ومواجهتها:

تتعرض البيئات بأنماطها المختلفة لظاهرة التلوث والتي ترجع فى الجزء الاعظم منها الى أنشطة الإنسان المتعددة وتدخلها فى تغير النظام البيئة الطبيعيه وقد يكون التدخل مقصودا على سبيل المثال قطع أشجار الغابات أو دفن الطاقات الذرية فى مياه المحيطات وفى الأغلب يكون التلوث بدون قصد مرتبطا فى ذلك بالاثار الجانبية والاستخدامات التى تزداد تزداد تطورا وتعقيدا على سبيل المثال عندما ابتكر الانسان اجهزة التبريد والتكيف لم يكن هدفه تدمير البيئه ولكن كان هدفه الاول هو استخدام التبريد لاغراض معينه ولكن انبعاث مركبات من اجهزة التبريد ظهر كأثر جانبى لعملية التبريد وسبب تأكل طبقة الأوزون واضرار بالبيئه وكذلك عندما ابتكر الإنسان المحركات لنقل الحركه وزيادة السرعه ولتقليل الزمن وتعظيم الرفاهية للبشر لم يكن من ضمن أهداف تدمير البيئه ولكن احتراق الوقود داخل هذه المحركات وما ينتج من احتراق الوقود داخل هذه المحركات وما نتج منها احتراق غازات يكون لها من تدمير البيئة إنما ظهرت كأثار جانبيه لفوائد المحركات الانسانيه.

مفهوم التلوث البيئى:

-التلوث فى اللغه العربيه نوعان:

1-تلوث مادي.
2-تلوث معنوى.

اولا: التلوث المادى:-
وهو اختلاط شىء غريب عن مكونات الماده بالماده.

ثانيا: التلوث المعنوى:-
هو معنى يقترب من المفهوم العلمى الحديث للتلوث الذى يؤدى الى إفساد مكونات البيئه حيث تتحول مكونات البيئه من عناصر مفيده الى عناصر ضاره بما يفقدها دورها فى صنع الحياه.

التعريف الأدنى :-
هو إن التلوث البيئى هو كل ما يؤدى بشكل مباشر أو غير مباشر الى الاضرار بالكفائه العمليه الانتاجيه نتيجة التأثير السلبى والضار على سلامه الوظائف المختلفه لكل الكائنات الحيه عل الارض سواء النبات والحيوانات والانسان ويؤدى الى ضعف كفاءة المواد البيئيه الطبيعيه

-تصنيف الملوثات وانواعها:

أ- تقسم حسب نشأتها:

- ملوثات طبيعيه:

وتتمثل فى تلك المكونات التى تنتج من مكونات البيئه ذاتها دون تدخل الانسان.

التلوثات المستخدمه:

وتتمثل فى تلك الملوثات التى تكون نتيجه ما استحدثه الإنسان فى البيئه من تقنيات وما ابتكره من الآلات والاجهزه التى تحدث التلوث فى البيئة



ب- التقسيم حسب طبيعه تأثرها:

1- الملوثات البلوجيه:-

وتتمثل فى تلك الملوثات الناتجه عن الأحياء إذا وجدت فى مكان أو إذا ما إن بكم غير مناسب وتسبب اضرار للانسان والنباتات والحيوانات كما او كيفا

2-الملوثات الكميائيه:

تلك الغازات المتصاعده من المصانع والسيارات والمبيدات بأنواعها

1- الملوثات الفيزيقية:

وتتمثل فى الضوضاء والتلوث الحرارى والإشعاعات بانواعها وخاصة المواد المشعه الناتجه عن المفاعلات النوويه

ج- التقسيم حسب قابليتها للتحلل:

1- قابله للتحلل:

وتتمثل فى الملوثات التى يمكن للأجهزة الطبيعية تفكيكها وامتصاصها وتنتج تحتها ثانى اكسيد الكربون ونترات المغنسيوم

2- ملوثات غير قابله لتحلل:

وتتمثل فى تلك الملوثات التى لا يمكن تقنينها عضويا وتستغرق وقتا طويل.

اسباب التلوث البيئى:

المرحله الاولى : وهى اسباب حدوث التلوث البيئى

1-النمو السكانى

2-التقدم العلمى والتقدم التكنولوجى.

3-الثوره الصناعيه وتعاظم استهلاك الطاقه.

4- التحديث أي السكن ولاقامه فى المدن.

5-إغفال عنصر البيئه عند وضع خطط التميل.

المرحله الثانيه:من حيث أسباب حدوث التلوث بعد تضخم أزمة التلوث البيئى

الأثار العامه للتلوث البيئى:

1-أثار بعيدة المدى.

2- أثار قريبة المدى.

الأثار بعيدة المدى:

قد تكون الحروب من الاثار بعيدة المدى

الاثار قريبة المدى :

1-تأثير التلوث على الانسان.

2-تأثير التلوث على النبات.

3-تأثير التلوث على الحيوان

4-تأثير التلوث على الثروة السمكيه والاحياء المائيه

5-تأثير التلوث على بعض المواد فى البيئه

تلوث الهواء سبل العلاج والوقايه

فوائد الغلاف الجوى:

للغلاف الجوى فؤائد عظيمه تلاحظ منها انه لو لم يكن موجودا لانعدمت الحياه على سطح الارض ونستطيع ان نلخص هذة الفوائد فيما يلى:

1-يحتوى على الاكسجين اللازم
لجميع الكائنات الحيه لكى تقوم بعمليتها الحيويه .

2-يحتوى على غاز ثانى اكسيد الكربون اللازم
لاتمام عملية البناء الضوئى فى النباتات والاشجار الخضراء .

3-تحتوى على بخار الماء الذى تلفح بيه الرياح السحب ومنها تتساقط الامطار العذبه مصدر الحياه على الارض

فيه يسرى الصوت فنستطيع ان نسمع .

4-لولا الغلاف الجوى ما عرفا الانسان النار ولظل يلطقت الثمار من على الاشجار.

5-يقوم بالتقاط جميع الشهب الاتيه من الفضاء الخارجى والتى تندفع نحو سطح الارض .

6-يعمل الغلاف الجوى اثناء الليل على عدم تسرب حرارة الشمس ويمنعها من الانتشار الى الفضاء الخارجى .

1- ومن يحمد الله سبحانه وتعالى ان يجعل من درجه حراره الجسم.

2-ان يكون الهواء متحركا حتى تتجدد طبقاته الحيطه بالجسم باستمرار .

ولكن متى يكون الهواء ملوثا؟

يكون الهواء ملوثا اذا حدث تغير كبير فى نسب مكوناته لسبب من الاسباب او اخطلت به بعض الشوائب او الغازات الأخرى بقدر يفيد بحيات الكائنات التى تستنشق هذا الهواء وتعيش عليه وقد قام المجلس الاوروبى بتعريف التلوث الجوى على النحو الاتى:

يتلوث الهواء عندما توجد به ماده غريبه او عندما يحدث تغير هام فى النسب المكونه للهواء قد يؤدى الى نتائج ضاره او كل ما يسبب مضايقات او ازعاجات

وقد عرفت منظمة الصحه العلميه تلوث الهواء بانه الحاله التى يكون فيها الجو خارج اماكن العمل محتويا على مواد غريبه و تركيزات معينه ضاره بالانسان او مكونات البيئه

وقد عرف التلوث ايضا بأن وجود اى مواد صلبه او سائله او غازيه فى الهواء بكميات تؤدى الى وقوع اضرار فسيولوجيه او اقتصاديه او الاثنين معا.

ومن كل هذه التعريفات نقول ان الهواء يصبح ملوثا اذا :

1- اقتلت نسبة مكوناته بأن يزيد
عنصر ويقل اخر.

2- اضيف اليه مواد غريبه من شأنها الحاق اضرار للكائنات الحيه .

- تأثير التلوث الهوائى على النبات والحيوان.

وهكذا وان كنا قد ذكرنا بصوره اساسيه على الاضرار المترتبه على الانسان وصحته واقتصاده من جراء التلوث الهواء واكتفينا بالاشارات الضمنيه لما يحدث للنبات والحيوان بسبب تلوث الهواء فأننا هنا فى عرض ريع سنحاول توضيح اثر تلوث الهواء على النبات والحيوان.

بالنسبه للحيوان : فأن التأثير غير مباشر للتلوث الهوائى عليها يتمثل فى قلة الغذاء القادم لها نتيجة نقص انتاجية النباتات اما التاثير المباشر فنجد ان التلوث الهوائى قد يؤدى الى تنمية الماشيه والدواجن

حماية الهواء من التلوث ووسائل التحكم فى ملوثات الجو ان تلوث الهواء على ماسبق يساوى الموت او يساوى المرض على اقل تقدير بالنسبه لاحتراق الوقود الحفرى . الفحم والبترول

كما راينا ان احتراق الوقود على نطاقه الواسع الحادث الان قد تسبب فى تلوث الهواء وحدوث أضرار بيئيه عديده كظاهره البيت الاخضر والأمطار الحمضية والاكاسيد المسببه للأمراض وتأكل طبقه الأوزون

ولذا فلابد من وجود فجوات للطاقه

توجد علاقه طرديه بين النمو الاقتصادي واستهلاك الطاقه فى التطور الاقتصادي لا يمكن استعمال الموارد من الطاقه وهذا التعارض بين الاتجاهين وهذا هو ما يخلف ما نطلق عليه فجوات الطاقه.

فكيف يمكن التوفيق بين الاتجاهين المعارضين وبالتالى ملىء فجوات الطاقه.

الحل الاول:- هو يتمثل فى تطوير بدائل للطاقه العضويه.

انه بالاضافه الى ان مصادر الطاقه العضويه تسبب التلوث البيئى فأنها أيضا معرضه للنضوب والفناء ولذا فلا مساحه امام البشريه من السعى وراء ايجاد بدائل لهواء الطاقه العضويه معتمدين على مصادر الطاقه الدائمه مثل الطاقه الشمسيه والمتجدده مثل طاقه الرياح والمد والجزر والتى لا يصدر عنها اى تلوث الحل الثانى يتمثل فى تقليل استهلاك الطاقه العضويه.

استغلال الطاقه الشمسيه فالشمس مصدر للطاقه لا ينتهى والأهم من ذلك انه لا يمكن ان يحجبها اى قوه سياسيه او عنصريه على الارض بدون تميز .

استغلال طاقه الرياح:

إن نفس الأمر يمكن أن نقوله على طواحين الهواء فهي مصدر للطاقه يتلوث .

توليد الطاقه من مياه المد والجزر:

ان مياه البحار والمحيطات وحركاتها المستمره تعد مصدرا للطاقه جاهزا للاستخدام متى اكتشف الانسان التقنيات الاقتصاديه لانتاجها ولا تسبب تلوث للبيئه.



الطاقه الحراريه: ينطوى قلب الكره الارضيه على طاقه حراريه عاليه نشاهد اثارها عبر الانتقال الدائم لجزء منها على سطح الارض.

الطاقه النوويه:

قد تكون الطاقه النوويه هى احد البدائل التى يمكن ان نلجء اليها مثل هذه الطرق مثل التسخن العالمى.

الحل الثانى:-

تقنين استهلاك الوقود العضوى :

1-ازاله الملوثات من الماده الخام يجب علينا ان نتخلص من الكبريت وازالته من الفحم والبترول قبل استخدامه يحد من التلوث الاكاسيد الكبريت والامطار الحمضيه .

2-ازالة الملوثات بعد احتراقها.

ذكرنا ان أهم ملوثات الهواء التى تنتج من احتراق الوقود هى غاز اول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكبريت وبعض الشوائب الصلبه ومركبات الرصاص وللتخلص من هذه الملوثات نستخدم المحولات المؤكسده وايضا المحولات المختزله ويمكن ايضا استخدام مرشحات الهواء وتستخدمه لازاله التركيز المخفض للتلوث من الهواء الجوى .

دروع حيويه ضد التلوث:

وبجانب كل ما سبق من تدابير وقائيه لحمايه الهواء من التلوث لابد من العمل على زياده المساحات الخضراء المزروعه لما لهذه الاشجار من قدره عاليه على تنقيه الهواء الجوى من الملوثات وخاصة غاز ثانى أكسيد الكربون.

ولهذا تشرط منظمه الصحه العالميه جدولا يبين حدود التركيز المقبوله بالنسبه للانسان والتى حددت بأربع مستويات :-

-المستوى الاول:

يكون التركيز تأثير عامل التلوث مساوين او يقلان عن النسب التى لا تلاحظ بها اى اثر مباشر او غير مباشر على الجو أو الانسان .

2-المستوى الثانى:

يكون التركيز ومدة التعارض مساوين ويفوقان النسب التى تلاحظ بها تهيجا فى الحواس .

3-المستوى الثالث:

يكون التركيذ ومده التعرض مساويين وذائدين عن النسب التى تؤدى الى اضطرابات فى وظائف الاعضاء الحيويه واضرار وقد تؤدى الى امراض مزمنه او الى الموت المبكر .

4-المستوى الرابع :

يكون التركيذ ومدة التعرض مساوين أو ذائدين عن النسب التى تسبب امراضا مزمنه او موتا مبكرا فى الطبقات الضعيفه.

يمكن قياس التلوث الجوى بعدة طرق:

1-استعمال خرائط .

2-استعماله زجاجه ويسشتر .

مصادر تلوث الهواء:

1-احتراق الوقود مثل الفحم والبترول

تلوث الهواء بالشوائب الناتجه من العمليات الصناعيه.

1-مركبات الكلور وفرو كربون المنبعثه من انظمة التبريد والتكيف.

2-تلوث الهواء بالمواد المشعه الناتجه من التجارب النوويه .

3-الضوضاء.

4-تلوث الهواء بالملوثات المنبعثه من نظام صرف وتنقيه مياه المجارى.

الوقايه من الضوضاء:

لعلنا لاحظنا عند الحديث عنة مصادر الضوضاء إن طبيعة هذه المصادر هي الأصوات المرتفعة كأصوات الآلات والآلات النقل العام والآلات التنبيه فى السيارات والقطارات وغيرها ولذا فان التشريع قد يكون هو الحل الأمثل لتلاشى أو لتقنين استخدام هذه المصادر السبب للضوضاء .

ويعاقب القانون لمن يخالف الآتي:

1- استعمال الآلات التنبيهيه فى المناطق المزدحمه .

2-عدم استخدام كواتم الصوت والجدران العازله فى المصانع.

3-بناء المصانع والورش فى الاحياء السكنيه.

ولإستكمال الوقايه قد يوصى :

1-إستعمال صدادات الاذن فى المناطق التى يكثر فيها الضجيج .

2-بناء المطارات بعيدا عن المدن .

3-انشاء احياء صناعيه فى مناطق جديده بعيده عن المناطق السكنيه ونقل اليها الانشطه الصناعيه المتركزه
فى المناطق السكنيه.

3- اعاده تخطيط المدن وما فيها من طرق واقامه حواجز خاصه لامتصاص الضوضاء.

4- تنميه الوعى ضد الضوضاء لدى السكان عن طريق وسائل الاعلام .

-تلوث المياه وأساليب العلاج والوقايه:

اهميه المياه: (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ)(الانبياء: من الآية30). صدق الله العظيم .

فوجود الماء دليل على وجود الحياه ولاهميه المياه قامت جميع الحضارات القديمه على ضفاف الانهار حيث الماء والزراعه والغذاء , فالماء لا يمكن الاستغناء عنه لاستحالة إستمرار الحياه بدونه ولارتباط الانشطه البشريه المختلفه به .

تعريف تلوث الماء :-
يعرف تلوث الماء المعتمد من قبل خبراء أوروبيون ( يعتبر مجرى مائي ملوثا عندما يتغير بشكل مباشر او غير مباشر تركيب او حاله مياه ذلك المجرى وذلك لتحمل عمل الانسان بمعني أن تصبح تلك المياه اقل سهوله لجميع الاستهلاكات التى تستخدم من اجلها او بعض منها فى حالتها الطبيعيه.

وعرف التلوث البحيرى بأنه :

هو قيام الانسان سواء بطريقه مباشره او غير مباشره لادخال اى مواد او طاقه الى البيئه البحريه يترتب عليها او يحتمل ان يترتب عليها اثار ضاره كأضرار بالمواد الحيه وتهديد صحه الانسان واعاقة النشطه البحريه.

مصادر تلوث المياه:

اولا : تلوث الانهار والبحيرات:-

تعد الانهار والبحيرات المصدر الأساسي لمياه الشرب فى جميع انحاء العالم الا ان مصادر التلوث لهذه المصادر بالاضافه الى الكثافه السكانيه قد تجعل هذه المصادر غير كافيه للابقاء بالطلب المتزايد
على المياه العزبه وبصفه عامه تستطيع ان يحمل اهم مصادر تلوث الانهار والبحيرات.

1-مصادر منزليه وتتمثل فى كل ما يلقى فى الانهار والبحيرات من مخلفات استعمال المنازل التى تزداد بزيادة السكان بجانب المجرى المائى .

2- مصادر صناعيه وهى تعمل على تلوث المجرى المائى عن طريق المخلفات الصناعيه فيه مسببه له تلوث كميائى وتلوث حرارى ومن الاهميه لمكان الاشاره المخلفات الصناعيه تتغير حسب .

1- نوع الصناعه .

- مراحل التصنيع التى تستخدم فيها المياه ومعدلات تصرف هذه المياه .

3- المواد الكميائيه وغيرها التى تدخل فى عمليات التصنيع واحتمال وصول جزء من هذه المواد كفاقد فى المخلفات الصناعيه .

وتتغير مكونات مخلفات نفس المصنع مع تغير المواد المستخدمه فى عمليات التصنيع ومع المستوى الفنى والانسانى للعلملين بالمصنع .

1-مصادر زراعيه وتنتج من خلال استعمال المبيدات الحشريه بجميع انواعها او المخصبات الزراعيه فى عمليات الزراعه فيحدث ان تذداد هذه الملوثات مع مياه الصرف الى المصارف المائيه كما انه قد تجرفها مياه الامطار الى المجارى المائيه مسببه لها تلوث كميائى ذلك ان هذه المبيدات والمخصبات وهى مركبات كميائيه تلحق اضرار مهلكه بالمجرى المائى متكثله فى تسمم الاسماك والحياه البحريه وتفوق الماشيه التى تشرب من هذا المجرى المائى.

2-مصادر الصرف الصحى :

تتكون مياه الصرف الصحى من مجموعه المياه التى تستعمل فى المنازل اضافة الى مياه الأمطار ومخلفات بعض المصانع والورش التى تصرف مخلفاتها فى المجارى العامه والتى يصطلح على تسميتها مياه المجارى .

1-مياه مجارى المنازل .

2-مياه الأمطار .

أخطار الأمطار الحامضيه بصفة عامه:-
والأمطار الحمضية تحدث خلال فى التوازن الحيوى للبحيرات والانهار ذلك ان الوسط الحمضى وسط مناسب لذوبان المعادن الثقيله كالرصاص والزنك والزئبق والألمونيوم وهى سبب مباشر لقتل نوعيات من الاسماك وتناقص الثروه السمكيه بصوره ملحوظه.

مصادر تلوث مياه الامطار :

1-ذوبان بعض الغازات فى مياه الامطار.

2-الاتربه والغبار اللذان يصلان الى الجو بفعل الرياح والتربه المفككه فى المساحات المكشوفه جميعها يصلان الى شبكات الصرف مع مياه الامطار.

3-المخلفات الناتجه عن الانشطه البشريه.

- تلوث البحار والمحيطات:

1-مجارى الصرف الصحى ومكوناتها التى تحدثنا عنها سابقا للمدن الساحليه التى تطل على المجرى المائى والتى تقوم بصرف هذه المخلفات فيه دون معالجه.

2-مخلفات الصرف الزراعى من مبيدات حشريه ومخلفات عضويه المتسربه الى الانهار والتى تصبها الانهار فى البحار والمحيطات.

3- الهطول المباشر للامطار الحمضيه على البحار والمحيطات.

4-محطات القوه النوويه المقامه بالقرب من سواحل البحار والمحيطات وما ينجم عنها من تلوث حراري وإشعاعي جنبا الى جنب مع التجارب النوويه التى تجرى تحت سطح المياه.

التلوث النفطى:

اهم مصادر التلوث:-

1-تدفق زيت البترول اثناء عمليه التنقيب عنه تحت مياه البحر او من بعض الابار المجاوره للشواطىء.

2-قيام ناقلات بترول بالاقاء مياه التوازن وبعض المخلفات البتروليه اثناء سيرها فى عرض البحر.

3- عن طريق حوادث ناقلات البترول .

4-عند قيام معامل تكرير البترول او مصانع البترول كيماويات التى توجد بالقر من شواطىء البحار بالقاء مخلفاتها ونفايتها الملوثه بزيت البترول الى المياه مباشرتا دون اى عمليع معالجه لفصل زيت البترول عن هذه المخلفات .

الاثار المترتبه للتلوث النفطى:

ترجع خطوره بقع النفط التى قد تنتشر الى اى من الاسباب السابقه على سطح المياه الى انها تكون بمثابه طبقه عازله تعمل على :

1-تقليل قدره تبادل الأكسجين بين الهواء والماء.

2-تحول دون وصول الاشعه الشمسية الى اسفل سطح الماء.

3-تعمل على تقليل معدلات التبخير مما يؤثر فى المناخ ودوره المياه فى الطبيعه بوجه عام ذلك ان لم يتم الإسراع بإزالتها.

المياه الجوفيه وخطر التلوث:-





مصادر تلوث المياه الجوفيه :

1-التلوث بالمبيدات والاسمده التى تذوب فى المياه وتنتقل عبر مسام التربه ثم الى المياه الجوفيه .

2-الامطار الجوفيه عند سقوطا فى منطقه بها مياه جوفيه فإنها تتسرب اليها وتسبب فى تحويل من حالتها المتعادله الطبيعيه الى مياه حمضيه .

3- التلوث الاشعاعى للمياه الجوفيه نتيجه دفن النفايات النواويه فى احد مناطق المياه الجوفيه .

اولا : حمايه النهار والبحيرات من التلوث

1-مكافحه المصادر المنزلية ويكون عن طريق وضع تشريعات صارمه لمنع سكان المناطق المجاوره للمجارى المائيه من القاء المخلفات الناتجه عن المعيشه رميا مباشرا فى مياه المجرى المائى.

2- مكافحه المصادر الصناعيه ويكون ذلك من خلال إصدار تشريعات تلزم اصحاب المصانع بالقيام بعمل معالجه أوليه لمخلفات مصانعه السائله ذلك قبل صرفها فى مياه المجارى او فى المجرى المائى ويمكن مكافحه المصادر الصناعيه بوسائل مختلفه.

أ‌- الوسائل البيلوجي .

ب-الوسائل الكيماويه

ج- الوسائل الميكانيك

د- الآبار العميقه .

3- مكافحة المصادر الزراعيه ويكون ذلك من خلال ترشيد استهلاك المخصبات الكيماويه.

مكافحه مصادر الصرف الصحى:

1-التغلب ومكافحه الامطار الحمضيه .

أ-استخدام محاليل قلويه لاجراء تفاعلات تعادل مع الاحماض الموجوده فى المياه الحمضيه.

ب- من خلال الحد من احتراق الوقود الحفرى الذى يطلق الاكاسيد المسببه للامطار الحمضيه

وتتم معالجه مياه الصرف الصحى عن طريق:

1-نوعيه المياه المناسبه لاعاده استعمالها فى الرى او استصلاح الاراضى او اى غرض اخر .

2- القضاء على اكبر نسبه من الجراثيم المسببه للامراض.

3- التكاليف الانشائيه لعمل المعالجه والعائد المنتظر من اعادة استعمال المياه ومصارف التشغيل لهذه الاعمال.

3-اختيار الموقع المناسب لعمليات المعالجه.

طرق المعالجه: وتشمل المعالجه مرحلتين اساسيتين

معالجه طبيعيه ومعالجه بيكترويلوجيه.

الصرف البرى:

تستخدم طرق التخلص من مياه الصرف الصحى على الارض من الآلآف السنين الا انها اخذت طابع الجديه فى النصف الثانى من القرن العشرين.

حمايه مياه البحار والمحيطات من التلوث:



1-مكافحه الصرف فى مياه البحار .

2- مكافحه التلوث الذي تحمله الأنهار إلى البحار والمحيطات.

3-مكافحه التلوث الحرارى والإشعاعي لمياه التبريد.

4- مكافحه بقع الزيت .

حمايه المياه الجوفيه من التلوث:-



1-دفن أي نفايات نووية فى منطقه ما يحتمل تواجد المياه الجوفيه بها.

2- استخدام أساليب المكافحة الحيوية الآفات الزراعة بدلا من استخدام المبديات الحشريه.



تلوث التربه ومكافحه تلوثها:-

متى يقال أن التربة تلوثت؟
يقال ذلك إذا حدث خلل فى المكونات الأساسية للتربة جراء الأنشطة البشريه أو العوامل الطبيعية سواء بالإضافة أو الحذف .

مصادر تلوث التربة:-

1-القمامة:

يزداد حجم النفايات والمخلفات التي تنجم عن حياتنا اليومية نتيجة لأنماط الاستهلاك المتزايدة لسكان يتزايدون يوما بعد يوم.

-التخلص من القمامة:

وبصفة عامة وقدر إمكانيات كل دولة يتم تجميع القمامة من مصادرها المختلفة ويتم التخلص منها فى بعض المساحات الشاسعة الواقعة على أطراف المدن.
2-التلوث الكميائى للتربة:

وتلوث التربة بالمواد الكيميائية له عدة مراحل تتمثل فى:

1-الأسمدة الكيميائية.

2-المبيدات الحشرية.

1-الأسمدة الكيميائية:-

بسب التقدم والزيادة السكانية إتجة العلماء إلى إبتكار أسمدة تساعد على زيادة خصوبة التربة وزيادة إنتاجها.



2-المبيدات الحشرية:-
بسب الزيادة السكانية وكثرة الحشرات ولآفات إتجة الإنسان إلى إختراع المبيدات الحشريةوكانت مواد حافظه للزراعة . 3-الحروب:-

تعد الاسلحة الكيميائية من الاسلحة الفتاكة وتسبب هذه الاسلحة تلوث البيئة وفى النهايه يدفع الإنسان الثمن ولكن فى صورة أمراض قاتلة .

4-المعادن الثقيلة:-

وتتلوث التربة أيضا بالمعادن الثقيلة كالرصاص والزئبق والكادميوم من عدة مداخل 1- مياه الصرف

5-تصحر التربة

إن من العوامل ذات الخطورة فى سبب تلوث التربة وضعفها هى تصحر التربة وتناقص الأرض فى الإنتاج من النباتات وتحدث هذه الظاهرة نتيجة عدة عوامل .

1- موجات الجفاف الدورية.
2- النمو السكانى والتوسع الحضرى .

3- الأساليب البشرية فى استخدام الأرض .

4- ارتفاع نسبة الملوحة نتيجة أعمال الرى الخاطئة.

5- العمليات الحربية ومناورات القوات البرية وتجارب الأسلحة النووية.

6- صافى الزيادة المرتفعة فى درجة حرارة العالم نتيجة لظاهرة البيت الزجاجى .



7- ملوثات أخرى للتربة (الأمطار الحامضية ، والنفايات المشعة) .



حماية التربة من التلوث:-

1- مكافحة القمامة عن طريق

- الإسترجاع المباشر لبعض المكونات

- تحويل القمامة إلى نواتج مفيدة

0 تحويل القمامة إلى سماد عضوى

0 الحصول على طاقة من القمامة

2- مكافحة التلوث بالأسمدة الكيميائية:-

ولذلك من الضرورى العمل على ترشيد إستهلاك الأسمدة وفق احتياجات التربة والنبات لها وبصفة عامة نوصى بما يلى :-

1- عدم الإسراف فى إستخدام الأسمدة ومراعاة المواعيد والكم المضاف منها للتربة.

2- عدم إجهاد التربة وضرورة إراحتها فترة من الوقت .

3- عدم التوسع فى زراعة المحاصيل المجهدة للتربة بإستمرار .

4- مكافحة التلوث بالمبيدات.

عن طريق المقاومة البيولوجية (الحيوية)

أساليب المكافحة الحيوية:-

1- الأعداد الطبيعية .

2- البكتيريا والفيروسات .

3- تعقيم الذكور .

4- الهرمونات.

5- وحدات المراسلة .

6- طحن الحشرات الميتة

7- الزيوت البترولية .

8- الهندسة الوراثية.



4- مكافحة الحروب.

السلام هو مضاد للحروب ولكن تمنع السلوك العدوانى إلى آى شخص ما علينا أن ينور بذور السلام داخل نفس كل شخص

5- مكافحة المعادن الثقيلة .

الحل الأمثل هو تخفيف منع التلوث وإجراء المعالجات اللأزمة للتخلص من المركبات المحتوية على هذه المعادن الثقيلة .

6- مكافحة التصحر وبوار التربة وسائل مكافحة التصحر.



1- إضافة وسائل الرى الحديثة.

2- رفع كفاءة الصرف الزراعى وخفض منسوب المرشح .

3- تشريع قوانين لحماية الأرض الزراعية.

4- التوسع فى زراعة الأشجار فى المناطق ضعيفة الخصوبة.

5- إختيار الزراعات التى لا تجهد التربة وتفقدها خصوبتها .

6- العمل على تقليل إنبعاث غازات الصوب الزجاجية.

7- ترشيد إستخدام المراعى .

8- إتباع الدورات الزراعية حسب كل إقليم .

9- مكافحة الأمطار الحامضية والتلوث الإشعاعى للتربة .

وقد تم تناول هذه الجزئية فى مكافحة الأمطار الحامضية

استراتيجية عامة مقترحة لمكافحة التلوث البيئ :-

وبعد أن نظرنا فى قلب أزمة التلوث البيئ قد نلاحظ أن التلوث من واقع لابد من مواجهته ومطاردته وتعقبه فى كل مكان ذلك فضلاً على أن التلوث سوف يقع مالم تتحد حياله التلوث – سارق الحياة – نقول لابد من هذه الإستراتيجية أن تكون تكاملية حيث تتكامل جميع بنودها وتعمل على تخفيف منابع التلوث ومحكمة البناء ومرنة أثناء تطبيقها لتتماشى مع ظروف كل بلد من البلدان

الإ أن هدفها الأول والغايات التى ترمى إلى تحقيقها تتمثل فى :-

أولاً علاج التلوث الحادث الآن :-

تجفيف منابع التلوث عن طريق إتخاذ تدابير وقائية من شأنها ان تحول دون وقوع التلوث

فى البداية إن بناء مثل هذه الإستراتيجية يطلب تضافر جهود العلوم الطبيعية والعلوم الإجتماعية فالعلوم الطبيعية تتقدم فى الوقت الحالى بخطى سريعة نحو إيجاد قواعد معرفية حول كيف وأين وبأى معدلات نستحدم المواد الطبيعية ويقع التلوث .

وفى المقابل فإن العلوم الإجتماعية وفى مقدمتها التربية – ان تسأله عن الأسباب الكامنة وراء استخدام مثل هذه الموارد بالطريقة التى تستخدم بها ويكون من شأنها حدوث التلوث بمعنى السؤال عن القصد الإنسانى وراء ذلك وما ترمى إليه وراء ذلك هو التأكيد على أن لكل ظاهرة أونتيجة أسباب تقود إليها وبإنتقاء الأسباب تكون الظاهرة ضرباً من ضروب المستحيل وتأسيساً على ما سبق فظاهرة التلوث البيئ إنما حدثة كنتيجة للعديد من الأسباب أشرنا إليها سابقاً وقد تمثلت فى

1- النمو السكانى المتسارع

2- الآثار الجانبية المصاحبة للتقدم العلمى والتكنولوجى

3- الثورة الصناعية وتعاظم إستهلاك الطاقة

4- التعدين

5- إغفال عنصر البيئة عند وضع خطط التنمية

6- الفقر

وقد يكون مكافحة ومحاربة التلوث إنما يتمثل فى محاولاتنا الجادة لنفى هذه الأسباب ولذا فإننا سوف نتعامل عند محاولاتنا لنفى هذه الأسباب بما يتماشى وطبيعة كل منا

أولاً :- الحد من فوضى الإنجاب الخطوة الأولى للحفاظ على البيئة

ويتبين لنا فى الواقع أن سكان العالم قد إزداد عددهم فى الخمسينات بمعدل 1.9% فى السنة ومن ثم فإن هذا العدد قد تضاعف فى بضعة عقود

ويزداد عدد سكان العالم حالياً بحوالى 90 مليون شخص فى السنة ويرجع هذا الإنفجار السكانى فى جزء كبير منه إلى دول العالم الثالث فهذه الدول حققت فى سنوات قليلة نفس النتائج التى وصلت إليها الدول الصناعية فى معدلات الوفيات خلال أكثر من قرن ونصف ومع ذلك فقد ظلت معدلات المواليد فى تلك الدول على ما هى عليه تقريباً مع ما صاحب ذلك من إنفجار سكانى .

وبذلك فإن دول العالم الثالث والتى يبدو أنها ضعيفة وغير قادرة على التأثير على مقدرات العالم .

وبناء على ما سبق فإن تزايد سكان العالم بهذه الوتائر المتزايدة يعلنا ننظر إلى هذا التزايد السكانى على أنه قنبلة موقوتة قد تؤثر فى أمن واستقرار العالم بأسره ولذا فالعمل على تقليص عدد السكان أو تخفيضه عن طريق التحكم فى معدلات الإنجاب بما يتناسب ةقدة البيئة على المنح والإستيعاب ومن هنا تبرز على السطح أهمية برامج تنظيم الأسرة الرامية إلى محاربة فوضى الإنجاب والإنفجار السكانى وهذه البرامج لابد وأن يصاحبها تشجيع وتحضير لإقناع لعالم بحدودها وأهميتها وأتباعها .

وعناصر التشجيع والتحضير كثيرة ومختلفة ومن بينها على سبيل المثال

1- ربط العلاوة الإجتماعية لموظفى الحكومة والقطاع العام والخاص بعدد الأولاد وجعلها تناقصية بزيادة عدد الأولاد إلى أن تلغى نهائياً مع الولد الثالث أو الثانى حسب ظروف كل دولة .

2- تخصص منحة رعاية شهرية بواقع 10% من الراتب أو الأجر أو المعاش بالنسبة للأب والأم الذين لا يتجاوز عدد أولادهم أثنين مثلاً وتلغى فى حالة تجاوز ذلك

3- يعفى ولد واحد من كافة الرسوم الدراسية فى جميع مراحل التعليم الحكومى داخل الدولة بالنسبة للأسرة التى لا يتجاوز عدد أولادها أثنين مثلاً يعطى كل من الوالدين 10% نقاط تفضيل . وأخيراً:فإنه مالم سياسة سكانية عالمية ويحدث تضامن حقيقى بين الشعوب فإن تغير نمو السكان بشكل كبير قد يؤدى إلى الأضرار بالبعض على حساب البعض الآخر والإنسان بطبيعته لا يقلع عن شئ يرغب فيه ويحبه الإ إذا أحدث أحد الأمرين :-

أولهما : الخوف من النتائج المترتبة على فعل مثل هذا الشئ

ثانيهما : تغيير قناعته الداخلية بخطورة هذا الشئ وعدم جدواه ونفعه ولكن الإنسان على مر العصور ضيق النظرة لا يشغله سوى مصلحته الفردية ولذا مالم تؤثر عليه النتائج مباشرةً فلن يقلع عن الإنجاب .

وختاماً فالتحكم فى معدلات الإنجاب على المستوى المحلى يقلل من فرص حدوث التلوث على المستوى المحلى والعالمى .

ثانياً : المزيد من العلم للتغلب على مساوئ العلم

فى البداية نود الإشارة إلى أن جوهر علاج التلوث إنما يكمن فى كيفية تدوير المخلفات الناتجة عن الأنشطة البشرية سواء كانت هذه الأنشطة إنتاجية أو إستهلاكية بحيث تكون هذه المخلفات صالحة للإستخدام مرة آخرى وبألطبع فإ الطرية الذى يجب ان نسلكه لتحقيق عملية التدوير هذه هو ابتكار أساليب فنية تكنولوجية جديدة.

ثالثاً : التكنولوجيا النظيفة والأوتو والمعلومات فى مواجهة الطاقة

وكما أوضحنا سابقاً أن الصناعة تحتل موقعاً مركزياً فى إقتصاديات المجتمعات الحديثة وأنها محرك لا غنى عنه للنمو ولاكن دائماً يكون النمو الصناعى بصورة كبيرة مقترناً بزيادات فى استهلاك الطاقة والمواد الأولية ولذا فالمخلفات الناتجة عن العمليات الصناعية جنباً إلى جنب مع نواتج إحتراق الوقود الحفرى كمصدر للطاقة وعلى ذلك فإن جوهر التغلب على التلوث الناتج من الأنشطة الصناعية مختلفاً وهو تكامل الأسلوبين التاليين :-

الأسلوب الأول :- إعادة استخدام وتدوير مخلفات عملية الإنتاج .

الأسلوب الثانى :- استخدام تكنولوجيا نظيفة للإنتاج .



الخاتمة

وفى نهاية هذا البحث وهذه المشكلة ذا والخطورة الكبرى عرض كل ما يتعلق بالمشكلة والحلول الممكنة وأوجه إلى كل من يهمه الأمر من هذه المشكلة أن يهتموا إهتماماً بالغاً بهذه المشكلة ووضع الحلول المتاحة وعمل مؤتمرات لكى تحد من هذه المشكلة الخطيرة وفى النهاية أوجه الشكر إلى كل من يهتم بهذه المشكلة لوضع لحلول المتاحة













تحياتى :
esmaiel

شكرا يا اسماعيل



بس ايه ده كله وبعد كده ابقى خد بالك متدخلش مدرج غلط وعامل نفسك متعرفوش



انا مش بسيح ولا حاجه انا بس بنور الناس

مفيش مواضيع دردشه ولا حاجه


عايزين نفك مش كله محاضرات

اه انا عارف انك مش بتسيحى بس فعلا والله انا كنت فاكرها ال القاعه بتعتنا








ماشى طب وانتى صغيره طب ما تنزلى المواضيع انتى عاوزاها وانا هنزل